في يوم تكافح فيه عائلة كينيدي مع خسارة شخصية لا يمكن تصورها، اختار دونالد ترامب استخدام منصته لشن هجمات انتقامية صغيرة ضدهم. عرض مذهل آخر من القسوة وانعدام أبسط الأخلاق الإنسانية.