مع تدمير الديمقراطيين للنظام القانوني، مما ترك الضحايا بلا مكان يلجأون إليه من أجل العدالة بينما يشاهدون قتلتهم ومغتصبيهم يمشون يوميا، سيصبح هذا أكثر شيوعا.