أنا سعيد لأن فان جونز اعتذر عن مزاحه المريض حول الأطفال القتلى في غزة.   لكن المشكلة أعمق: لقد نشر دعاية نتنياهو بأن القتل الجماعي للمدنيين في غزة - بما في ذلك 20 ألف + طفل - هو أخبار إيرانية كاذبة. ليس الطلاب والشباب هم الذين ينخدعون. إنه فان جونز.