لا يزال الناس يتوقعون منا أن نستثمر في مشاريع الألعاب هذه التي تبدو وكأن طالبا في الصف الثالث يمكن أن يصنعها. سخيف محرج. الألعاب بعيدة عن الحضيض. وما زلت أؤيد المكانة. لكن أمامنا طريق طويل لنقطعه.