لم تكن النتيجة علامة على الموافقة على سياسات الحزب الحاكم أو إصلاحاته الباهتة بقدر ما كانت علامة على الخوف من فقدان استقلال البلاد لصالح روسيا الصورة: غيتي إيماجيس