قالت ابنتي اليوم وداعا أخيرا لجدتها الكبرى البالغة من العمر 92 عاما. 😢 لم تقضي يوما في المدرسة ، لكنها كانت دائما الأذكى في الغرفة. بدون دبلومات أو ألقاب ، وجهت الآخرين بحكمة وقوة ، مما يثبت أن السلطة لا تمنحها المؤسسات ولكن تكتسبها الحياة. كان التعليم مهمتها ، وليس النوع الذي توصلته الدولة ، ولكن النوع الذي بني من الفضول والقناعة. وطالبت بذلك من كل من حولها. كانت الزوجة الأولى لكنها قوية ومستقلة ورحيمة ولطيفة. –فتق–