إن "الوسطيين العقلانيين" أو "اليساريين المعتدلين" الذين يحثون على "ضبط النفس" على اليمين هم إما عصابة من الكذابين أو أناس في فقاعة يجهلون الوضع. هذا ليس وقت الاعتدال. هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لتدمير الناس الرهيبين.